A REVIEW OF حوار النخبة

A Review Of حوار النخبة

A Review Of حوار النخبة

Blog Article




اذ صرت مؤمنا بالتشاركية ولا أرى أفقا لإنتاج واقع جديد مغاير باعتماد الحلول الفردية أو النماذج المسقَطة من فوق.. النظرية تولد في أفق الممارسة وتمشي حذوها ولا تتخطاها.

. سينحو نحو المبالغة.. سيضخم الأشياء.. سيبكي ويطلب استعادة عالمه.. ليفعل ما يشاء.. على أن لا يعاودني بروز شبحه.. لأنّ ملازمته لي صارت عاملا  معرقلا في فهمي للحاضر. وهكذا فرضتُ عليه سكنى الرواية.  وبذلك  ارتقى من شبح سجين ساكن في دهليز الماضي إلى مستوى رمزٍ فارق غنيّ بأبعاده في أفق المتخيل.

سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.

وعلى المستوى الجماعي، لا تخفى أهمية عامل احترام الديموقراطية وحقوق الإنسان كمؤشر أساسي ضمن مجموعة من المؤشرات التي يقاس بها مدى تقدم وتطور الدول.

الإمارات نهيان بن مبارك: الإمارات تولي أولوية قصوى للتعليم وتمكين الشباب

أحمد منصور: هي نخبة متصارعة نخبة مليئة بالأنانية بالضبابية..

التغطية الإعلامية الحصرية التي نقدمها تعزز من مكانتك كقائد ناجح وشخصية مؤثرة في مجالك، وتتيح لك فرصة متميزة للتواصل مع جمهور واسع.

أحمد منصور: اسمح لي ببعض الأسئلة والمداخلات. حسين حمودة باحث في الشؤون الإستراتيجية، أستاذ حسين مرحبا معلومات إضافية بك من القاهرة، تفضل.

ومن منطلق اقتناعها بدور الإعلام و"الثقافة" في تكريس هيمنتها والترويج لأفكارها؛ فقد حرصت هذه الأنظمة على تجنيد وسائل الاتصال لخدمة أغراضها واستمالة عدد من "المثقفين" إلى صفها بالتهديد والوعيد تارة والإغراء والكرم تارة أخرى؛ الأمر الذي أدى إلى نشر ثقافة سياسية منحرفة تكرس الاستبداد والتعتيم.

أماني الصيفي: هل يعنى هذا أنّ النخبة الجديدة تستطيع القيام بممارسة السياسة بطريقة أفضل من النخبة التقليدية المثقفة والعالمة بالسياسة ونظرياتها؟

سلام الكواكبي: أرى أنّ هناك فئات قليلة دينية أدركت أنّه لا مجال لهم سوى الحوار والتعاون والتفاعل مع تيارات المجتمع الأخرى، مثل حزب العدالة والتنمية في المغرب أو النهضة في تونس، ولذا قاموا بتطوير خطاب يشمل جميع طوائف المجتمع.

الدفع: يشترط إتمام جميع الإجراءات المالية المرتبطة بخدمة "حوار مع النخبة" قبل نشر الحوار، وفقاً للشروط المحددة.

ع.ح: أعتقد أنني تجاوزت وضع الشكوى من الدولة التونسية ومن التهميش من أصحاب النفوذ من مالكي “باتيندات” القبول في أوساط الانتلجنسيا في تونس.  فشكوى مثل هذه تعني أنني أبحث عن بطاقة الاعتماد من قِبلهم.

انفتحت عيناي على هذا العالم في مكان منسيّ ومُهمَّش  بجنوب  مدينة الكاف، تحديدا بين القصور والروحية، اسمه ’ريف الجوف‘ حيث عشت تسع سنوات من حياتي ودرست في مدرسه اسمها ’الغمراسني‘.. وهي القرية  أو  بمثابة المركز الإداري لريف الجوف ذاك. وطوال تلك السنوات التسع كنت مؤمنا  بأنّني أعيش في الجنة. كان الشعور بالسعادة يأتينا سهلا هيّنا، رغم الفقر والشظف وقسوة الظروف،  لأنه كان لدينا “الحُبّ”.. وكان لدينا كلّ أشكال الغِنى الطبيعي الذي تنشده نفس الإنسان ليُشعرها بالارتياح: سلاسل الجبال والنهر الجاري بمائه العذب وخريره الذي لا يتوقف والراڨوبة والغابات والحيوانات البرّية والحقول ونباتات العسّيل والبوڨرعون والأقحوان… والثلوج كلّ شتاء والبرد القارس.

Report this page